تحية طيبة وبعد،،،

نرحب بكافة زوارنا الكرام بموقع الاكاديمية الرياضية العراقية التي تعد منبرا الكترونيا حر لكافة الفئات التعليمية من طلبة واساتذة اكاديميين من حملة الشهادات العليا في تخصصات التربية الرياضية، بل وحتى المهتمين بالرياضة والصحة العامة، فالاكاديمية الرياضية العراقية ليست حكرا على احد ولا تحيطها حدود في استقطاب الزوار سواء اكانوا اكاديميين او دون ذلك.
ان السبب في انشاء الاكاديمية الرياضية العراقية هو لايصال المعلومات الحديثة الى الباحثين والمهتمين في علوم التربية الرياضية، وذلك من خلال عرضها باسلوب متقدم وحضاري ومواكبة تقنيات العصر المتقدمة اسوة بباقي دول العالم المتقدم والمتحضر، وتصبح منبرا علميا منافسا لهم ولاطلاع العالم بأننا على خطى التقدم والتطور في العراق الجديد.
اننا في الاكاديمية الرياضية العراقية على يقين بوجود خبرات وافكار علمية واكاديمية وامكانيات عظيمة لدى ابناء الرافدين من اساتذتها وأكاديمييها، وقد آن الاوان لكي نخرج بها الى العالم الواسع (عالم الانترنت) لتصدح في سمائه ولتقول كلمتها بين دول العالم المتقدمة. 
واذ يرجوا اعضاء الاكاديمية الرياضية العراقية ان تعم الفائدة للجميع وان يسهم هذا الجهد في تقديم يد العون والمساعدة لكل من هو بحاجة اليه محليا وعربيا واقليميا ودوليا، ونرجو ان يوفق الله الجميع.

رؤيتنــا

دعم وتعزيز التعلم والنمو الفكري الرياضي واستمراريته من خلال تحقيق الجودة والتميز في بناء مجتمع المعرفة الرياضية

ومن أجل تنفيذ رؤيتنا ورسالتنا فإننا نسعى إلى تحقيق

الاهداف الاكاديمية الاتية

رسالتنا

تقديم المعرفة العلمية المتميزة في المجال الاكاديمي الرياضي، وإنتاج بحوث ودراسات إبداعية تخدم المجتمع الرياضي وتسهم في بناء المعرفة، من خلال إيجاد بيئة محفزة للتعلم والإبداع الفكري، والتوظيف الأمثل للتقنية، من خلال الشراكة المحلية والاقليمية الفاعلة.


البداية والانشاء

انشئـت الأكاديميـة الرياضية العراقية في كانون الاول - ديسمبر من العام 2004 بوصفها صرحـا علميا رياضيا ضمن شبكة المعلومات العالمية الانترنت بعدما خضعت للدراسة والبحث العلمي الدقيق والمعمق لمدة سنة كاملة قبل الاعلان عنها رسميا نهاية العام 2004، وتتكون الاكاديمية الرياضية العراقية من ملاكات أكاديمية متخصصة فـي مجال التربية الرياضية يتمتعون بمكانة علمية مرموقة في المجتمع الأكاديمي. والاكاديمية هي مجتمع علمي اكاديمي ذات اهداف غير ربحية هدفها المساعدة في اعداد وتطوير الملاكات العلمية الرياضية من كلا الجنسين للمهن والألعاب الرياضية، وذلك من خلال تقديم برامج التدريب والتعليم والإدارة الرياضية الكترونيا، ووضع البرامج والبحوث والمعلومات الرياضية في شبكة المعلومات - الانترنت، للاستفادة منها محليا وعربيا، بالاضافة الى دعمها للمؤسسات الرياضية وكليات ومعاهد واقسام التربية الرياضية المتخصصة.
وتقدم الأكاديميـة الرياضية العراقية خدماتها ايضا الى طلبة الدراسات الاولية والعليا من ذوي التخصصات الرياضية بالاضافة الى المدربين والمهتمين في المجال الرياضي، حيث يعتقد المؤسسون للأكاديميـة الرياضية العراقية بأنه قد حان الوقت لتطوير المناهج الرياضية باسلوب علمي وحضاري وتقديم المساعدة الممكنة لهذه الشريحة المهمة من المجتمع كمصدر للتعليم.

oldacad2005
iraqacad_2006

التأسيس للمشروع

تم تأسيس الاكاديمية الرياضية العراقية من قبل نخبة من الاساتذة الذين يمتلكون خبرات لابأس بها في مجال النشر الالكتروني، بالاضافة الى خبراتهم الرياضية في المجال الاكاديمي. وهي جهة غير ربحية تم ابتكارها من خلال برنامج التعليم الالكتروني ووضعت ضمن شبكة المعلومات العالمية (الانترنت) لتصل إلى أوسع مدى من المتعلمين. ينتسب إلى الأكاديمية جميع الأساتذة الراغبين في عـرض مشاركاتهم على موقعها الالكتروني دون استثناء لاسيما المنتظمين في برامج التعليم الـرياضية، وحملة الشهادات العليا في تخصصات التربية البدنية والعلوم الرياضية.
تعرض الأكاديميـة الرياضية العراقية برامج ومحاضرات ومقالات علمية ضمن اختصاصات التربية البدنية وعلوم الرياضة من خلال شبكة المعلومات العالمية (الانترنت). وتقدم هذه المعلومات القيمة من قبل أساتذة متخصصين لديهم خبرة كبيرة وذوي كفاءة عالية في هذا المجال.
تقدم هذه الخدمة بشكل مجاني من خلال موقع الأكاديمية الالكتروني، وتحتفظ الأكاديمية بصفتها الذاتية وعدم ارتباطها بأي مؤسسة أكاديمية أخرى او جهة حكومية او مؤسسة ربحية، بل هي تجمع لنخبة من أساتذة التربية الرياضية يقدمون هذه الخدمة بدون مقابل، ويستطيع أي مهتم في علوم التربية البدنية وعلوم الـرياضة البحث في موقع الأكاديمية الالكتروني والاستفادة من المعلومات المعروضة فيه مع حفظ حقوق النشر والملكية الفكرية. ويأمل أعضاء هذه الأكاديمية أن تصل خدماتها إلى أكبر شريحة من المجتمع لاسيما الرياضي الأكاديمي لكي تعم الفائدة على الجميع ويتم الاستفادة من خدماتها لأوسع شريحة من المجتمع