مرحبا بكم،،، › المنتديات › منتدى قسم الألعاب والرياضات الفردية › العاب الميدان والمضمار › زيادة النتائج الأداء في منافسة الوثب الطويل و ثلاثي و عوامل المؤثرة في تنفيذ قدر
- This topic has 0 ردود, مشارك واحد, and was last updated قبل 5 سنوات، 9 أشهر by أ. سفاري سفيان.
-
الكاتبالمشاركات
-
2019-03-06 الساعة 12:08 مساءً #1707أ. سفاري سفيانمشرف
أ.سفاري سفيان .
للتواصل عبر البريد الإلكتروني : sefianeseffari@gmail.com-1- مقدمة :
يعزى نجاح الأداء في منافسة الوثب الطويل و الثلاثي إلى حد كبير إلى سرعة الواثب في مرحلة العدوا في رواق الإقتراب ، خاصة في آخر الأمتار من هذه المرحلة. حيث تشير العديد من الدراسات العلمية إلى أن سرعة مرحلة الإقتراب في رواق الركض و التي تقارب سرعة الواثب فيها بــ 11 متر / ثانية حيث أن هذه السرعة سوف تسمح للواثبين بالتعامل مع إنجازات و نتائج عالمية و أولمبية .ومع ذلك من الناحية العملية و التطبيقية فإن السرعة في الخطوات الأخيرة لمرحلة للإقتراب و التى تكون حتى بالنسبة لأقوى رياضي المستوي العالمي و خاصة رياضي العرب لا تتجاوز 9.6-10.4 متر / ثانية ، وهي فقط تمثل نسبة 80-90 ٪ من قدراتهم في السرعة المطلقة.
تلعب عمليات الأداء من الأداء الحركي ذو السرعة العالية و بمعدل وتيرة عالية جداً ( شدة عالية لأقصى درجات الجهد من طرف الواثب ) دورًا مهمًا للغاية في الأداء الأفقي لعمليات الأداء من الوثب و القفز و تحريك جسم العداء من نقطة الى أخرى الى الأمام بوتيرة مثالية و بسرعات عالية و هذا ما يحتاجوه الواثبون في منافسات الوثب الافقي ( الطويل – الثلاثي) العدائين في عدوا مختلف المسافات القصيرة لسباقات العدوا في المضمار .
في النص التالي سوف نبحث بالتفصيل عن طول وسرعة ودقة عمليات العدوا ويضع توصيات لتطوير النهج الأمثل للركض و العدوا.الوثب أو القوة الإرتدادية من القوة الإنفجارية المنجزة من طرف الواثب تعتبر عنصر حاسم في تحديد النتائج في أحداث و فعاليات القفز الأفقي و التى عند الأداء تتميز بإنجاز تسارع مفاجئ و قوي اتصال مع إقترانها بمؤشر المرونة الحركية ( القابلية الحركية ) للأداء وهو نهج أدائي مثالي و فعال للإرتقاء .
السؤال الذي وجب طرحه كعلماء و خبراء هو: كيف ينبغي بناء وتطوير عدوا و ركض سريع و دقيق من ناحية التحكم فيه قبل مرحلة الإقلاع في منافسات الوثب…..؟ و هنا سوف نستطرد الأمر بمحاولات في النص لإعطاء بعض النصائح حول كيف يمكن تحقيق هذا الأمر و هذا طبعاً بتوفر لنا المراجع الرصينة و المهمة و التى لها معلومات دقيقة و غير مشكوك فيها و هذا من المراجع الروسية عند الإتحاد السوفيتي سابقاً .
طول مسافة العدوا و الركض قبل مرحلة الإقلاع :غالباً ما يستخدم الواثبون فترات زمنية و مسافات طويلة أو قصيرة بشكل غير مبرر لمرحلة العدوا في الرواق بل الخطوات الأخير للوثب . في الحالة الأولى من حيث إستعمال المسافات الطويلة
يتم وصول الواثب إلى السرعة القصوى قبل مرحلة الإسناد و الإقلاع و هذا مع خسارة السرعة القصوى و التى تكون في الخطوات السابقة التى قبل هذه المرحلة ( مرحلة الإقلاع ) , حيث يفشل الرياضيون ببساطة في الوصول إلى سرعتهم القصوى المحتملة قبل مرحلة الاقلاع. حيث أنه يجب أن نأخذ في الإعتبار هنا أن سرعة العدوا تتحسن بمستوى قدره 0.1 متر / ثانية حيث أنه قبل مرحلة الإقلاع تكون تحسين مضاف ما يصل إلى نسبته 2 ٪ للمسافة القفز المحققة اي ( لو كانت مسافة الوثب تقدر 7.00 متر فإنه التحسين مشار إليه سوف يزيد من مسافة الوثب و تصبح 7.14 متر اي بزيادة 14 سنتمتر و هي زيادة قادرة على تحقيق فارق كبير بين المراتب الاولى للواثبين ) .إن طول مرحلة الإستعداد و العدوا في رواق الإقتراب للواثبين تعتمد بشكل كبير على اللياقة البدنية لهؤلاء الواثبين و مستوى الإعداد لديهم ,و قبل كل هذا فإنها تعتمد على مؤشر قدرت الواثب على أداء تسارع عالي و مثالي لأقصى درجاته الممكنة , حيث أن هذه القدرة يمكن تقييمها و بموضوعية معقولة بإجراء و تحليل المقارنة بين عدوا مسافة 40 متر و مسافة 100 متر و هذا طبعاً مع الأخذ بعين الإعتبار الفروق للأداء الفردية لكل واثب .
حيث يمكن إستخدام ما يلي من المؤشرات التدريبية و الإختبارية الميدانية كدليل تقريبي لذلك :
حيث أنه عند تحقيق أزمنة من 5.7 و 13.0 ثانية حيث أنها تتطابق مع طول الفترة الزمنية التي تصل إلى أداء خطوة, أما عند تحقيق أزمنة تقدر من 5.4 و 12.5 ثانية فأنها تتطابق مع طول الفترة الزمنية التي تصل إلى أداء 14 خطوة,و عند تحقيق أزمنة من 5.2 و 12.0 ثانية فأنها تطابق مع طول الفترة الزمنية التي تصل إلى أداء 16 خطوة, و عند تحقيق أزمنة من 5.0 و 11.3 ثانية فإنها تتطابق مع طول الفترة الزمنية التي تصل إلى أداء 8.1 خطوة , و عند تحقيق أزمنة من من 4.8 و 10.9 ثانية فأنها تتطابق مع طول الفترة الزمنية التي تصل إلى أداء 20 خطوات و عند تحقيق أزمنة من 4.6 و 10.4 ثانية فأنها تتطابق مع طول الفترة الزمنية التي تصل إلى أداء 22 خطوات.
هنا وجب التنبيه على الواثبات من السيدات في المتوسط إضافة خطوتين إلى النتائج المتحصل عليها و المذكورة سلفاً.العوامل المؤثرة في تنفيذ قدرات عالية لسرعة العدوا الواثبين :
و السؤال الذي وجب طرحه هو ما سبب هذه الدرجة المنخفضة من تنفيذ قدرات عالية لسرعة العدوا للواثبين …..؟ و حيث وفقاً للخبراء يتم تحديد الإنخفاض في مؤشرات السرعة في الفترة السابقة من جراء العوامل التالية:
1- أخطاء في تكنيك ( فن الأداء ) لإكمال الجزء الأخير من مرحلة العدوا في رواق الإقتراب و مرحلة الإقلاع حيث تكون هنا بعض الأخطاء و التى نذكر منها : إعداد مفرط لمرحلة الإقلاع – وضعية الجذع تكونبشكل غير صحيح – حركة غير كافية لحزام الكتف العلوي ومفصل الورك عند التحضير لمرحلة الإقلاع – “الكبح” أو وضع كعب القدم على لوح الإسناد لدفع الواثب لجسمه و هذا لأبعد مسافة ممكنة – وأيضًا أداء مرجحة بكلى اليدين حيث يكون وضعهما غير سليم من ناحية (يخفضهما لأسفل و العمل و الأداء يكون سلبي).2- يكون هناك إختيار غير منطقي من طول الخطوة الأخيرة عند مرحلة الإقلاع و إسناد قدم القائدة على لوح الإسناد. حيث يعتمد إختيار طول خطوة الإقلاع المثالية إلى حد كبير على مستوى و مؤشر اللياقة البدنية الخاصة للواثب , حيث إما تكون هذه الخطوة طويلة جداً وكذلك قصيرة جداً و منه تؤثر هاته المتابعة الأدائية إلى نفس المدى الحركي و الذي يعود سلباً على مؤشرات السرعة للواثب , في الحالة الأولى يتعذر على الواثب بعد أن يصل إلى سرعته القصوى و الإحتفاظ به قبل مرحلة الإسناد و دفع جسمه بعيدًا. في الحالة الثانية على عكس الحالة الأولى لا يملك الواثب الوقت للحصول على السرعة القصوى .
3- “الإتزان” لمرحلة الإقلاع حيث في كثير من الأحيان يأخذ الواثبون (لا سيما في المرحلة التدريبية الأولية للتحسين) كأساس لتحديد الإيقاع المثالي و الجيد لوضع رجل الإسناد على لوح الإسناد و بدون لمس لوحة الصلصال و منه تكون محاولة فاشلة او خاطئة , حيث أن هذا لا يأخذ في عين الإعتبار الخصائص الفردية ومستوى الإستعداد الخاص للواثبين المبتدئين .
4- ظهور التكيف السلبي لمختلف الحمولات التدريبية , حيث يكون هناك إستخدام التأثيرات الرتيبة لهاته الحمولات التدريبية و التى تكون متكررة في كثير من الأحيان ذات الشدة المتوسطة في تدريب العدوا و الأركاض حيث أن هذا النهج التدريبي سوف يؤدي إلى التكيف للأداء مع سرعة منخفضة نسبياً. في هذه الحالة و في المسابقات يمكن للواثبين تحقيق نتائج تكون محصلة فقط مؤشرات تدريب السرعة المعتادة والتي هي أقل بكثير من أفضل النتائج في سباق العدوا العادية .
5- عدم وجود طرق موضوعية لتقييم مؤشرات سرعة مرحلة الإقتراب و مرحلة الإقلاع. حيث لا يمكن التفكير في تطوير أي نوع من أنواع القدرات الحركية المعروفة و هذا بدون وجود معايير واضحة ومحددة لتقييمها مسبقاً. ومع ذلك لا يمكن قياس السرعة في آخر مسافة 3-5 متر من مرحلة الإقلاع و هذا إلا بإستخدام التوقيت التلقائي الإلكتروني. لسوء الحظ لم تتلق مثل هذه الأنظمة بعد توزيعًا واسعًا في العلمية التدريبية في مختلف الأوطان العربية حسب علم المؤلف .
6- مؤشر الموضوعية البسيطة للقدرات الحسية الحركية الخاصة بالرياضي (حيث أظهرت العديد من الدراسات أنه ليس كل القافزين يمكنهم تقييم سرعة أدائهم بشكل موضوعي ). حيث أن التكرار المفرط للأداء الحركي للواثب في المرحلة التى تسبق مرحلة الإقلاع و التى تكون دون حركة أمامية نشطة و التى وجب إقرانها بمؤشر “القوة” التي بدورها يكون لها دفع واضح في تكنيك ( فن الأداء ) العدوا و الركض والقفز حيث يخلق هذا الأمر أيضاً إحساساً زائفاً بالسرعة العالية عند الواثب بحد ذاته .
7- عدم قدرة الواثب على تصميم أدائه الحركي و خاصة في ظروف المنافسة و الذي يهدف الى الضبط النفسي لمعظم الوثبات المؤدية في المقام الأول إلى إجراء القفز النهائية و المحققة لنتيجة الأخيرة للواثب. حيث أن هيكل العام للأداء و إيقاع مرحلة الإقلاع و التى تكون مقرونة بمؤشرات أنظمة الدفع ( المفاصل – الأربطة – العضلات المشاركة في الأداء و خاصة عضلات الكبيرة للساقين ) قبل أداء القفزة يكون له القليل من الإهتمام من طرف المدربين العرب .
8- إستخدام عدد محدود من التمارين المساعدة التدريبية من طرف المدربين العرب في تحسين مرحلة الإقلاع. حيث يتطلب هذا الأمر تكوين هيكل تدريبي متتابع عقلاني متنوع من إستخدام ترسانة واسعة من تمارين المحاكاة – تمارين الركض و العدوا – التمارين الإيقاعية ذات الشداة المختلفة في علمية التدريب. حيث انه في الأنشطة التطبيقية تقتصر عملية تحسين مرحلة الارتقاء كقاعدة عامة على تكرار النموذج التنافسي الخاص بالواثب أو بالواثبين ذوي المستوى العالي و فرق النخبة القومية.
وهكذا يصبح من الواضح أن المبادئ الأساسية لإدارة عملية تدريب تكنيك العدوا تتجلي في الإختيار العقلاني لتمارين العامة التحضيرية والتناوب لمختلف للأحمال التدريبية المعقدة والمتغيرة و هذا مع إستخدام أجهزة التوقيت التلقائي الإلكترونية.
إن الهدف الرئيسي في عملية تدريب هؤلاء الواثبين هو زيادة كل من قدرات الركض و العدوا المطلقة للواثب و مؤشرات قوة تردد الخطوات العالية لسرعة الواثب في رواق الإقتراب. من الواضح أنه كلما إرتفع مستوى القدرات البدنية لسرعة عدوا الواثب تكون هناك زيادة في متطلبات المؤشرات سابقة الذكر لتحقيق مؤشرات السرعة العالية في آخر الأمتار من مرحلة الإقلاع.
دعونا نتناول المزيد من التفاصيل حول معايير تقييم قدرات السرعة للقفز وأنظمة تدريبه.
إن المؤشرات الأكثر إفادة من عملية تدريب تكنيك العدوا تتجلي في نتائج العدوا للواثب المتحصل عليها و التى تكون في مرحلة مسافة 10-40 متر (أنظر الجدول المرفق رقم : 01).
من الشروط المهمة لتطوير قدرات الواثب في العدوا هو إستخدام تعجيل السرعة تسارع في نظام التدريبي لتحقيق السرعة القصوية . حيث وجب أداء حوالي ما نسبته من 60-70 ٪ من تمارين التدريب تنمية و تطوير السرعة القصوى في هذا الوضع. حيث يتم تحديد طول مراحل الدوائر التدريبية من خلال مؤشر المسافة التي يستطيع فيها الرياضي الحفاظ على ما نسبته من 90-100٪ من سرعته القصوى , حيث ليس من المهم أن تكون حجم هذه المسافة ( و هذا بدون مراعاة مرحلة التسارع الأولية) صغيرًا الذي يكون في حدود 15 إلى 20 متر الأولى وهو الحفاظ على السرعة القصوى و يكون هذا حتى في الأجزاء القصيرة نسبياً من مرحلة الإقتراب والتي بدورها تعطي أكبر تغيرات في تطور خصائص السرعة عند الواثب. إن زيادة المسافة المقطوعة و بالسرعة القصوى يكون هذا بالسماح تدرب الواثب بأنواع مختلفة من الأجهزة المساعدة في تحقيق ذلك منها جهاز الجر و الركض و العدوا على المنحدرة , و من الوسائل التدريبية فعالة هي أيضا تمارين تسارع ( تعجيل السرعة ) المتكررة مع تبديل شدة أداء العدوا و الركض و التى تكون على إمتداد مسافات 80-100 متر , حيث يتم إجراء 3-4 تكرارات من السرعة القصوى و هذا بالتناوب مع ضوء عدوا متوسط الشدة .إن منافسات الوثب الطويل على عكس منافسات العدوا السريع للعدائين هي تعد منافسات هامة لتطوير السرعة القصوى في آخر لحظة من مرحلة الإقتراب و مرحلة الإسناد و الإقلاع – على الخطوات ذات إيقاع مضبوط و مدروس – و مع الإلتزام بهذا النهج الأدائي و منه تكون سرعة الإقلاع فعالة. وفي هذا الصدد ينبغي إيلاء إهتمام خاص للإختيار العقلاني لإيقاع وقت العدوا و هذا إعتماداً على خصائص الفردية لكل واثب. إن الخطة المثلى لتدريبات الوثب الطويل و الثلاثي هي التدرج في تنمية و تطوير القوة العضلية و منه تكون زيادة خطية تقريباً في سرعة العدوا و هذا النهج التدريبي المقترح من طرفنا هو كالتالي :
النسبة المئوية لأداء السرعات القصوى (الحد الأقصى) يكون الأداء على مسافة الأولى 10 أمتار ثم على مسافتين كل واحدة تقدر بـ:05 أمتار و تكون بشداة متفاوتة لهاته الخطوات من : 82.2 ٪ , 87.4 , 93.7 , 100٪ من الحد الأقصى لسرعة الواثب و حيث هذا النهج التدريبي من تنمية و تطوير السرعة القصوية للواثب هو الامثل مع إقرانه بأداء نشط و متدرج لسرعة العدوا و مع الإبقاء على أداء حركي عالي التردد للخطوات و بشدة تتراوح (87.4٪ , 94.8 , 97.8 , 100٪) و هذا تكون للقفزات العامة – حيث أن الجمع بين البداية السريعة لمرحلة الركض في الرواق و الزيادة في طول و سرعة الخطوة عند الخطوات الأخير من الإقتراب للوح الإسناد و التى تكون بشدة متفاوتة لكل خطوة من السرعة القصوى للواثب (85.3٪ , 87.6 , 95.1 , 100٪).و لتشكيل إرتقاء و إقلاع فعال للواثب والذي يسمح له بالحفاظ على سرعة عالية أفقية للوثبة وجب إدخال تمارين القفز والوثب المختلفة مع تمارين الرمى و قذف مختلف الأوزان من ( كرات طبية – اقراص حديدية – كرة المقبض الحديدية ) لتمارين الوثب الطائرة . في هذه الحالة من الضروري إجراء دفع قوي و سريع و هذا بسرعات مختلفة ومن مواقف و أوضاع مختلفة لجسم الواثب , و التمارين التى لها فعالية جدية و مثالية في هذا الجانب و بشكل خاص هي القفز فوق الحواجز بإرتفاعات متفاوتة , و القفز العميق و القفز من فوق الصناديق و هذا لتنمية و تطوير القوة الإرتدادية اي تمارين ( البلايومتركس ) و تمارين القفز و الوثب بقدم واحدة مع تبديل الأداء للرجل الاخرى , و تمارين القفز بحمل اثقال و أجسام بأوزان لا تتعدي ما نسبته 30 ٪ من وزن جسم الواثب, و هذا مع أداء دفع قوي و سريع في كل خطوة و بمعدل من 3-5 تكرار , اما تمارين القفز العميق يكون من صناديق ذات ارتفاع (50-90 سنتمتر) و هذا بتكرارات تكون ما بين 1-3 تكرار وما إلى ذلك من تمارين الوثب القفز المعروفة (و لإستزياد حول هاته التمارين أرجو الرجوع الى كتاب: دليل تدريب ألعاب المضمار والميدان الأكاديمي .أ.د.اثير محمد صبري الجميلي .أ. سفاري سفيان 2016).
المراجع:
– أ.د.اثير محمد صبري الجميلي .أ. سفاري سفيان. دليل تدريب ألعاب المضمار والميدان الأكاديمي. دار النشر نور . ألمانيا.2016.
– حوليات خاصة في تدريبات الوثب الطويل و الثلاثي . الإتحاد السوفيتي سباقاً .1984.
– فلاديمير بوبوف .كيفية تحسين سرعة الركض و التحكم في الأداء الوثب العريض . الإتحاد السوفيتي سباقاً .1995. -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.