مرحبا بكم،،، › المنتديات › منتدى قسم الألعاب والرياضات الفردية › العاب الميدان والمضمار › الإجراءات التدريبية في فعاليات السرعة وكمثال يقتد به العداء الروسي فاليري بورزوف
- This topic has 0 ردود, مشارك واحد, and was last updated قبل 5 سنوات، 9 أشهر by أ. سفاري سفيان.
-
الكاتبالمشاركات
-
2016-11-08 الساعة 7:51 صباحًا #2319أ. سفاري سفيانمشرف
الإجراءات التدريبية في فعاليات السرعة وكمثال يقتد به العداء الروسي فاليري بورزوف:
-1- مقدمة:
فاليري بورزوف العداء المحقق لميداليتين ذهبيتين في الألعاب الأولمبية في ميونيخ،والبطل يناقش المبادئ التدريبية التي إستخدمها مدربه فالنتين بتروفسكي، في تدريبات السرعة.
المقالة عبارة عن كلام من طرف البطل يسرد فيه طريقة تدريباته المتبعة من طرف مدربه:
يعتقد مدربي فالنتين بتروفسكي، الذي تولى تدريب لي، أن المهمة الأولى قبل بدء هذا الموسم التدريبي حسب الأداء.هداف هذا الموسم الذي يواجهه المدرب و العداء هو الذي يقرر في كيفية الوصول في مدة ثمانية أو تسعة أشهر حتى في وقت الإعلان عن موعد المحدد للمنافسة الكبرى ( المنافسة المهمة ) على أن يكون هناك تفوق في الأداء أفضل من نتائج الموسم الماضي. بطبيعة الحال، يكون هناك أشياء يجب أن تتغير في حالة العداء، وإلا لن يكون هناك أي تحسن في النتائج والأداء. ومع ذلك، السؤال المطروح هو: ما يجب أن يتغير وإلى أي مدى هذا التغيير؟ هناك حل بسيط في هذه الحالة هو زيادة الحمل التدريبي في جميع مراحل التدريب، على أمل أن يكون هناك تحسن في مستوى أداء القدرات العداء وهذا سيتم تلقائيا للحصول على نتائج أفضل. وإن هذا النهج أو الطريقة يمكن أن تكون خطرة في بعض الحالات.إن تحقيق النتائج في فعاليات السرعة (وأيضا في فعاليات أخرى) لا تعتمد على عامل أداء وحده فقط، على سبيل المثال، فعاليات ومسابقات السرعة، لها مجموعة من العوامل لتحقيق نتائج مثالية: السرعة، والقدرة على التحمل السرعة والقوة العضليةوما إلى ذلك وعلاوة على ذلك تضاف مركبات من إحتمال أن يكون هناك تطور أكثر من المتوقع وهذا الحالة غالبا ما تكون مسئولة عن حدوث إنخفاض آخر في مجال الأداء. على سبيل المثال، يمكن حدوث تحسن في القدرة على التحمل السرعة ويتم ذلك على حساب إنخفاض محض للسرعة. وبناء على ذلك، فإنها كلها عوامل تؤثر في الأداء ويجب أن تكون قد وضعت في موضع مثالي للعلاقة التي تكون ما بين بعضها البعض. وقد كان المدرب بتروفسكي مهتم بعلم الأحياء والأنظمة الفيسيولوجية لجسم الرياضي،وينظر إليها على جميع التغيرات في عملية التدريب، من التغييرات الوظيفية المماثلة في الكائن الحي (جسمالرياضي). هذا يعني أنه من أجل تحقيق أفضل أداء لجميع الأنظمة للكائن الحي (جسمالرياضي)-منها نظام العصبي العضلي،والجهاز القلبي الدوري الدموي، وجهاز التنفسي، …. الخ.
وصحيح لا بد من تطويرها لتصل إلى مستوى أعلى من سابقه، ومع كل هذا مستويات التخطيط للتدريب صحيح…. فإن المدرب بتروفسكي، وبعد تقييم التحضيرات التدريبية التي كانت في دورة الأولمبية والتي أجريت في بلدي عام 1968، مقارنة هذه المعلومات ومع أفضل العدائين في العالم. قد كشفت أنه حينما كنت قد سجلت توقيت قدره 10.2 ثانية لمسافة 100 متر سرعة،وفإنه قد كانت سرعتي القصوى وقدرة التسارع لدي هي أدنى مستوى مقارنة بأفضل عدائي العالم آنذاك.ومن هذه المقارنة جعلت مهمتي وأهدافي التدريبية واضحة، ومنها لتحسين مرحلة البدء في السباق، وبعدها مرحلة تسارع السرعة ورفع مستوى السرعة القصوى. وهكذا ما بقي إلا لإتخاذ القرار وقد كان هذا القرار لتوضيح إلى أي مستوى يمكن الوصول إليه من هذه المعايير حيث كان لا بد من تحسين في عملية التدريب وملاحظة ما هي التغييرات التي تحدث في مؤشرات الأداء.
وقدتمإختيار المؤشرات التالية لتقييم: عدو مسافة 30 متر من البدء العالي لتقييم السرعة القصوى، وعدو مسافة 30 و60 متر من البدء الواطئ لتقييم كفاءة ومعدل التسارع المحقق من بداية. وأن أزمنة مسافات 100 متر و200 متر قد إستخدمت لتقييم القدرة على التحمل السرعة. وإفتراضا أن العدو مسافات السرعة يعتمد أساسا على عدة مرات من مرحلة البدء، ثم مرحلة التسارع، و مرحلة تحقيق السرعة القصوى و تحمل السرعة، من كل هذا لم يتبق سوى أن يقرر كيف يمكن لهذه المؤشرات أن يكون لها إرتباط ملموس مع أزمنة سباق 100 متر و 200 متر .
و قد كانت هناك مهمة من طرف المدرب بتروفسكي لحل هذه المهمة إنشاء جدول من مؤشرات التقييم، على أساس الأداء الذي سجلها العدائين السوفيات، فضلا عن عدائي العالم الآخرين. على الجدول، تغيرت هذه الأداء قليلا وفقا للتجربة العملية. (انظر الجدول 1).
و سوف نستخدم بعض الأمثلة لإظهار كيف إستخدام المدرب بتروفسكي لهذا الجدول . دعونا نفترض أن مسافة السباق الأول مسافة عدو 30 متر كان التوقيت هو 3.5 ثانية من البدء الواطئ .عدو مسافة 60 متر كان التوقيت 6.5 الثانية من البدء الواطئ. في نفس الوقت كان أدائي ( العداء فاليري بورزوف يتحدث عن نفسه ) في سباق 100 متر زمن 10.4 ثانية. من هذه النتائج، كما كان توقيتي في مسافة 30 متر الأولى بداية قوية ما يعادل سرعتي 11.5 متر / ثانية .، تشير هذه النتيجة إلى أن العامل الأول الذي أفتقده هو القدرة على التحمل السرعة. و مع ذلك، إذا على سبيل المثال، أنا قد سجلت 10.2 ثانية في سباق 100 متر لكن في مسافة 60 متر حققت 6.8 ثانية فقط من البدء الواطئ ،في بداية الإختبار، قد أظهرت النتائج أنه في مرحلة تسارع قد كان ضعف فيها، و لكن من حيث تحمل السرعة فقد كانت مثالية .
في عام 1968 قد كانت مؤشرات الأداء الخاص بي كما يلي: عدو مسافة 30 متر من البدء العالي قد كانت التوقيت 2.7 ثانية، عدو نفس المسافة (30 متر ) من البدء الواطئ كان التوقيت 3.7 ثانية. عدو مسافة 60متر من البدء الواطئ كان التوقيت – 6.6 ثانية. و قد كان المدرب بتروفسكي قد خطط برنامجه التدريبي بالنسبة لي للوصول إلى توقيت 10،0 ثانية في مسافة 100 متر . في السنة الموالية كان هناك نجاح في المنافسة في بطولة أوروبا. و هذا يعني أنه كان علي أن أصل في الإعداد لتمثيل بلدي للمؤشرات التالية: عدو مسافة 30 متر من البدء العالي تحقيق توقيت قدره – 2.6 ثانية، و عدو نفس المسافة من البدء الواطئ تحقيق توقيت قدره – 3.6 ثانية، و في مسافة 60 متر من البدء الواطئ تحقيق توقيت قدره – 6.5 ثانية. و قد كان التركيز في تدريباتنا على مسافة 100 متر لأنه لم يكن هناك وقت كاف لرفع تحمل السرعة إلى المستوى المطلوب لخوض سباق 200 متر بنجاح.
كما يمكن أنه هناك عامل ينظر إليه، هو قد كان لي لتحسين كافة مؤشرات الأداء بلدي بهامش 0.1 ثانية. و هذا يعني أنه سنة كاملة من العمل و التدريب و مع التخطيط الجيد بالإضافة إلى إيجاد سبل لتوظيف أساليب التدريب الأكثر فعالية. و قد كان علينا أن نكتشف طرق و أساليب للتدريبات التي من شأنها أن تجعل من الممكن لكسر ما يسمى ب “حاجز السرعة “و قد وجد المدرب بتروفسكي الجواب.
و قد إستند بحث المدرب بتروفسكي للإجابة على هذه المشكلة و أن يكون هذا الجواب مفهوما حيث أن بعض الأداء في سباق 100 متر يتطلب مستوى متقابل من السرعة القصوى و التحمل السرعة .و تحت عامل السرعة القصوى نفهم أن أسرع عداء غير قادر على الحفاظ على سرعته أكثر من جزء قصير من مسافة السباق كلها. أما التحمل السرعة هي القدرة على الحفاظ على سرعة معينة في وحدة الزمن أو أكثر من مسافة كبيرة. و بطبيعة الحال، أن الأداء في سباق 100 متر مختلف تتطلب مستويات مختلفة من السرعة القصوى و التحمل السرعة .
إن رفع القدرات المطلوبة لمستويات معينة لا يمكن أن يتحقق من خلال إستخدام مختلف أنواع التكرارات أكثر من مسافة 30 متر إلى 400 متر . ومع ذلك، فمن المعروف أن فعالية التدريب لا تعتمد فقط على اختيار الأساليب التدريبية المستخدمة، و لكن أيضا كيف يتم توظيف هذه الأساليب التدريبية. لنفترض أن أعمل على تطوير السرعة. بعد الإحماء، سوف تعمل على أداء التكرار الأول على مسافة 60 متر. كم يكون من الوقت الراحة قبل أن أبدأ التكرار الثاني ؟ ماذا ينبغي أن يكون وقت الراحة التي من شأنها أن تنتج أفضل مردود لتطوير السرعة القصوى ؟
و قد أشارت الأبحاث العلمية أن التعب بعد أي نوع من عبء الحمل التدريبي يجلب العديد من التغييرات في القدرة على أداء للكائن الحي ( جسم الرياضي ). فقد ثبت أنه هناك أربعة مراحل للإستشفاء في هذه الحالة و بعدها يكون تحسن، أو غير ذلك، فإن القدرات الوظيفية للكائن الحي ( جسم الرياضي ) تعتمد طبيعة مرحلة الإستشفاء و التي هي تكون قاعدة عبء الأحمال الجديدة التي تم تقديمها بعد ذلك . و قد
إتستخدم هذه المعلومات المدرببتروفسكي لإنشاء ثلاث مجموعات مختلفة من الأحمال التدريبية و العلاقة بينها و بين مراحل الإستشفاء , طرق أ – ب – ج .
في طريقة (أ) تستخدم لتطوير تنفيذ التكرار في كل من مرحلة الإستشفاء أو الراحة الأول، أي بعد وقت قصير من إسترجاع جسم الرياضي لقدراته عندما لا يزال في مرحلة إنخفاض القدرة على الأداء (هنا يكون الإسترجاع غير كافي). هذه طريقة تستخدم لتطوير القدرة على التحمل السرعة. أما على مستوى السرعة القصوى لا تزال الطريقة دون تغيير، أو في بعض الحالات (عندما يتم إستخدام هذه الطريقة لفترة طويلة) بدون هبوط في المستوى الأداء. وفي إستخدام الطريقة (ب) يتم تنفيذ كل التكرار في كل من مرحلة الثانية من الإسترجاع (الراحة) لتنمية قدرة التحمل،ومقارنة مع المستوى الأولي، هو إنخفاض قدرة البدينة القوة العضلية ولكن تكون سرعة وحركة التنسيق هي على مستوى أعلى. هذا الأسلوب يجلب تطوير كفاءة قدرة السرعة القصوى. أما قدرة التحمل السرعة لا تزال لم تتغير أو تتحسن بشكل بطيء.
أما في طريقة (ج) يتم تنفيذ كل تكرار في مرحلة الثالثة من الإسترجاع (الراحة) عندما يكون الأداء قد وصل إلى مؤشرات القدرات على المستوى الأولي. هذا الأسلوب لديه محدودية ويمكن إستخدام تأثير التدريب للحفاظ على الإنموذج الرياضي (الفورمة الرياضة سابقا). له تأثير يذكر على تطوير السرعة القصوى وليس على تطوير القدرة على التحمل.
جعل الطرق التدريبية التي وضعها المدرب بتروفسكي من الممكن بالنسبة لنا العثور على أفضل نهج لتدريب وضبط العمل التدريبي في أي إتجاه مطلوب. وبناء على ذلك، إذا أظهرت مؤشرات أداء لي على ضرورة تطوير السرعة القصوى، وأنا أعتمد على طريقة التدريب ب والتكرار لمسافة عدو 60 متر مع مدة دقيقة أو دقيقة ونصف للإسترجاع. وهذا عندما كان الهدف هو تطوير القدرة على التحمل السرعة أما زمن الإسترجاع أو الراحة فقد إنخفض إلى 45 ثانية. و أود هنا أن إنسب الفضل إلى مدربي بتروفسكي، الذي يفهم حالتي في كل مرحلة من مراحل التدريب، وتحقيق مستوى أفضل عندما تكون هناك زيادة في الأحمال التدريبية، وعندما يكون هناك توظيف جيد ودقق من أجل الإسترجاع ومرحلة الإستشفاء قبل إدخال أو تسليط الحمل التدريبي المقبل. وقد كان حدسه ممتاز، بطبيعة الحال، بناء على معرفته الواسعة في علم النفس، وعلم الأحياءوعلم وظائف الأعضاء، والتي ترد في ضبط دقيق لجسمي للمشاركة في منافسات هامة.
ودائما يكون هناك تقرير لتدريباتي الأخيرة قبل أسبوعي من المنافسات مخططا بعناية. ويكون على أساس حساب الأحمال التدريبية المسلطة على جسمي ومراحل الإستشفاء لهذه الأحمال بحيث تكون منظمة بشكل جيد، وذلك باستخداموسائل الإسترجاعوخاصة التدليك، ومع تناول الفيتامينات لكي ابق في حالة نشاط دائم. ولقد شاركت في منافسات التي جرت في بلدي بإرتياحية تامة من حيث قدراتي البدنية وقدراتي العقلي(إرتياحية تامة في العامل النفسي)، وبعبارة أخرى-فإني كنت مستعد إستعداد تام للمشاركة في السباقات المهمة. وينبغي أن يضاف إلى ذلك أن موقف مدربي بتروفسكي دائما كان “الفوز أو الموت” من أجل تحقيق الهدف المنشود. بدلا من ذلك، عندما أعرب عن توقعه بأنني مستعد لتحقيق توقيت 10.4 ثانية في سباق 100 متر، وقد كانت المهمة للتوصل إلى وقت قدره ما بين 10.4 ثانية.5 ثانية. هذا حماية لي من المشاعر السلبية التي سوف تنتابني (لم يكن هناك شيء أخسره لو فشلت في الفوز بالسابق، وكلما قدمت أداء والذي كان قريبا من الوقت المقدر من قبل) (هنا المدرب بتروفسكي لا يهتم بالفوز بالسابق قدر ما يهتم بتحقيق توقيت أفضل من طرف عداءه)، وكل هذا قد عززه خبرة ومعرفة مدرب بلدي ” بتروفسكي” في المهارات والنظرة الثاقبة في التدريب.
ولتطوير قدرة التحمل العام والخاص بيوقوة العضلية للساقين حيث أن مدربي بتروفسكي كان له الإستخدام الجيد في فصل الشتاء لتمرين بأداء 76 خطوة على طول (تمرين رفع الركبتين عاليا وإلى الأمام) في مضمار ملعب كييف. وقد كان التمرين الأكثر الأكثر صعوبة هو أداء تمرين على مدرجات الملعب بصعود درج المدرجات مع رفع الركبة عالية في الصدر. كان أداء هذا التمرين بتكرارات حتى التعب الكامل وكان لا بد من تنفيذه مع تكنيك الصحيح.
في بعض الأحيان تم إستبدال التمرين السابق الذكر بمختلف تمارين القفز ولكن تكون هناك تكرارات لجري مسافة 400 إلى 800 متر تكون متابعة دائما لهذه التمارين أي تمارين القفز. حيث أجري هذا التمرين مرة واحدة في الأسبوع خلال مرحلة الإعداد، وعادة يكون يوم الجمعة.وأدرجأيضا الكثير من تمارين تدريبات الأثقال لتطوير القدرة البدنية القوة العضلية وقدرة الخاصة. حيث أنه في بداية مرحلة الإعداد تم إستخدام تدريبات الأثقال ولهدف زيادة كتلة العضلات لي. في الربيع يتم تغيير التدريبات لتطوير المجاميع العضلية المعنية مباشرة في الركض. حيث أنه خلال مرحلة التحضير شخصيا قد أديت تمارين مع الأوزان الثقيلة (حيث وصلت إلى 100 كلغ) حتى التعب.
حيث عند أداء تمارين القفز بالأوزان خفيفة بعدها تكون تمارين جري مسافة وهذا على مضمار الملعب في إتجاه ضد عقارب الساعة (على سبيل المثال، تمرين قرفصاء بأوزان خفيفة مدة تمرين هي 10 ثانية). حيث بعد ذلك تكون تمارين القفز مرة أخرى وهذا على مدار ساعة من التدريب، وقد إستخدمت هذه المنهجية في التدريب لتطوير عنصر القدرة لساقين. بعد أداء كل هذا من وضع الوقوف يكون هناك إختبار في الوثب الثلاثي حيث النتيجة تكون أكبر من 10 أمتار قي الوثبة.
واحدة من المشاكل التي تواجه العداء بعد عدة سنوات من التدريب هو تطوير صورة نمطية لحركة العداء. لا يهم كيف بشدة عالية أو بإجراءات وظيفية في العملية التدريبية، وببنية تدريبية مميزة ومتوازنة لتشكيل خطوة الجري من حيث السعة والتردد. هذه الصورة النمطية، تكون مثبتة مرة واحدة، كما هو معروف بظاهرة حاجز السرعة.
هناك أساليب تدريبية عدة وتمارين خاصة، بما في ذلك إستخدام بمساعدة علم البيوميكانيك،وينصح للتغلب على ظاهرة حاجز السرعة. حيث كسر حاجز السرعة من خلال توظيف الجري على مسار منحدر منخفض بشكل طفيف. وساعد ذلك للقضاء على النقائص ومشاكل العدو بالفعل وعلى ما يبدو ساعد في تطوير إقاع جديد للهيكل الحركي عند الجري.الجدول رقم 01 :
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.